قصيدة ألقيت في فعاليات حفل تكريم أعضاء هيئة التدريس
الحاصلين على درجات علمية بجامعة الأقصى
للشاعر الدكتور : محمد بكر محمد سلمي
تبدتْ وكان السفورُ يعابـــــا = على مَنْ يسئُ لهـــــا الانتسابــا
أما والجموعُ تُعِـُــــد احتفالاً = لأربابها فلتــزيل الحجابــــــــــا
عقيلـــــةُ خدرٍ وطلابُهـــــــا = تَزيدُ المهــورَ لها والخِضَابـَــــا
يحاولُ شوقي القيــــامَ لهـــا = وإرثُ النبــيِّ يَزيدُ النِصَابـــــــا
فإن عبــــــــادةَ طلابِهـــــــا = على قَدرِ نـــظرتِــهِمْ تُسْتَجَابــــا
أرى هَامَةً شَرُفَـــتْ بالعلومِ = تطاولُ مجداً يجـــوزُ السَّحابــــا
فحمـــادُ تُنْمَـــى إليه الآدابُ = وقطربُ يعطي الجموعَ الجوابا
كفاحٌ مثابرةٌ واجتهــــــــــادٌ = فأكْـــرِمْ عطاءً وأكــرم طِلابـــــا
دروسٌ نُعَلِّمُـــــــــها للوَرَى = فهل مَنْ يُذِيــعُ الشَّذَى والمَلابَا
فأدنى معلمِ يسعى بهـــــــــا = وأقصَــى المعاهدْ لـه يُسْتَطَابَـــا
سعيتُ إلى مجلسٍ عبقـــريٍ = رأيتُ الحضـــورَ إليه يُثَـــابَـــــا
فأكرم بحفـــلٍ يُجِلُّ الأُسـودَ = وَيَمْهَـــدُ للشبـــلِ صَـــرحَ الآدا
باالحاصلين على درجات علمية بجامعة الأقصى
للشاعر الدكتور : محمد بكر محمد سلمي
تبدتْ وكان السفورُ يعابـــــا = على مَنْ يسئُ لهـــــا الانتسابــا
أما والجموعُ تُعِـُــــد احتفالاً = لأربابها فلتــزيل الحجابــــــــــا
عقيلـــــةُ خدرٍ وطلابُهـــــــا = تَزيدُ المهــورَ لها والخِضَابـَــــا
يحاولُ شوقي القيــــامَ لهـــا = وإرثُ النبــيِّ يَزيدُ النِصَابـــــــا
فإن عبــــــــادةَ طلابِهـــــــا = على قَدرِ نـــظرتِــهِمْ تُسْتَجَابــــا
أرى هَامَةً شَرُفَـــتْ بالعلومِ = تطاولُ مجداً يجـــوزُ السَّحابــــا
فحمـــادُ تُنْمَـــى إليه الآدابُ = وقطربُ يعطي الجموعَ الجوابا
كفاحٌ مثابرةٌ واجتهــــــــــادٌ = فأكْـــرِمْ عطاءً وأكــرم طِلابـــــا
دروسٌ نُعَلِّمُـــــــــها للوَرَى = فهل مَنْ يُذِيــعُ الشَّذَى والمَلابَا
فأدنى معلمِ يسعى بهـــــــــا = وأقصَــى المعاهدْ لـه يُسْتَطَابَـــا
سعيتُ إلى مجلسٍ عبقـــريٍ = رأيتُ الحضـــورَ إليه يُثَـــابَـــــا
فأكرم بحفـــلٍ يُجِلُّ الأُسـودَ = وَيَمْهَـــدُ للشبـــلِ صَـــرحَ الآدا